أفلام فاتن حمامة+ فيلم ولا عزاء للسيدات + فيلم لا وقت للحب + فيلم افواه وارانب
فيلم ولا عزاء للسيدات
ولا عزاء للسيدات - فاتن حمامة بعد حياة زوجية سعيدة تتبدل مسيرة اثنين من الأزواج إلى مشاكل يومية، تنفصل راوية عن زوجها حمدى، يجد حمدى نفسه غارقًا فى حب فتاة صغيرة، ميرفت، يتصور حمدى أنه يفتقد تلك الحياة، بينما تتنحى رواية جانبًا فى منزل والدها ومعها ابنتها بعيدًا عن حياة صاخبة وترضى أن تحقق ذاتها من خلال العمل كسكرتيرة فى أحدى الجرائد، فى الجريدة تجد الحب مع طارق رئيس التحرير ولا عزاء للسيدات
-
مشاهدة افلام اونلاين - مشاهدة افلام
مشاهدة فيلم ولا عزاء للسيدات, فاتن حمامة ، رشدي اباظة اون لاين مباشرة بدون تحميل
فيلم لا وقت للحب
لا وقت للحب
فيلم لا وقت للحب , فاتن حمامة ، رشدي اباظة ، عبدالله غيث ، صلاح جاهين
حمزة مهندس فى مصنع الحديد والصلب ومتطوع فى الحرس القومى، تعرف على فوزية المدرسة أثناء اصطحابها بعض الطلبة لزيارة المعسكر، عندما شب حريق القاهرة فى يناير 1953، يقوم البوليس السرى بالقبض على المتطوعين فى الحرس القومى، حيث قاموا بمحاصرة منزله والقبض على صديقه شكرى وعلى جميع أصدقائه المتطوعين بالحرس فأراد الاختباء عند صديقه بدير، يقابل فوزية التى أبدت استعدادها للذهاب إلى منزله وإحضار ملابس له، وفعلاً تنجح فى الدخول إلى المنزل والهروب من البوليس كما استطاعت خداع والدها وعائلتها، تقرر فوزية تنظيم خلية خاصة بها لضرب الإنجليز فى القنال وعندما علم بدير بأن فوزية معجبة بصديقه حمزة طرده من منزله فلجا حمزة إلى أحد المدافن للاختباء فيها. وهناك راحت فوزية تعد له الطعام والمتفجرات كما نجحت فى نقل المتفجرات إلى الإسماعيلية فى أحد النعوش حيث تمت مراسم جنازة حقيقية ولم يجرؤ الحراس الإنجليز على فتح التابوت ونجحت الخطة وتم تفجير معسكر الإنجليز، يحاول أهل البلدة تنبيه حمزة الذى حاول دخول المدينة إلى وجود حراسة شديدة فقام الأطفال عند اقترابه بترديد أغنية قومية بدلوا فيها بعض الكلمات لتبيهه عند اقترابه، فعلاً فهم حمزة التحذير فابتعد عن المدينة حيث هرب من الحراسة الموجودة.
الإخراج: صلاح ابو سيف (إخراج) - أحمد السبعاوى (مساعد مخرج)
التأليف: يوسف إدريس (قصة وحوار) - لوسيان لامبير (سيناريو)
الإخراج: صلاح ابو سيف (إخراج) - أحمد السبعاوى (مساعد مخرج)
التأليف: يوسف إدريس (قصة وحوار) - لوسيان لامبير (سيناريو)
La Waqt Lil 7ob , Faten Hamama , Rushdy Abaza
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire